كشف تقرير صدر يوم أمس الأربعاء، لبرنامج الأمم المتحدة للبيئة "يونيب"، أن الأراضي المغربية المتاخمة للساحل الأطلسي جنوب المغرب، معرضة للاختفاء نهائيا تحت مياه المحيط، بحلول سنة 2100.
تفاجأ زوار شاطئ أم البوير بمدينة الداخلة مساء يوم الثلاثاء المنصرم، بنفوق سلحفاة كبرة سوداء اللون، لم يسبق لهم أن شاهدوا مثلها في هذه المنطقة.
بينما يجهز سكان الأرض لاحتفالات نهاية عام 2014 وميلاد عام 2015، كانت السماء تحتفل بميلاد من نوع آخر، وهو "ميلاد النجوم"، وفق المعلومات التي أرسلها تلسكوب هابل الفضائيّ ومرصد تشاندرا للأشعة السينيّة بالولايات المتحدة، وتم تحليلها في دراسة لجامعة تكساس الأمريكية، نشرت مؤخرا.