في خضم الجدل المتصاعد حول واقع التعليم ببلادنا، برزت تجربة "مدارس الريادة" لتتصدر النقاش العمومي، متجاوزة في الاهتمام قضايا أعمق تتعلق بإصلاح شامل لمنظومة التربية والتكوين. لقد أضحت هذه التجربة، رغم طابعها التجريبي، محورا للخطاب السياسي والتواصلي الرسمي، مما
في هذا المقال يقدم الخبير التربوي عبد الناصر ناجي، تقييمه لتجربة مدارس الريادة في أفق تعميمها.