انطلقت، يوم الخميس، النسخة الرابعة من الجائزة الكبرى لأفريقيا بمدينة الفروسية ببوسكورة، بعد ثلاث دورات سابقة احتضنتها مراكش. ويُنظم هذا الحدث من طرف الشركة الملكية لتشجيع الفرس (SOREC) والاتحاد الأفريقي لسباقات الخيل (ALA)، على مدى ثلاثة أيام، تتخللها معارض وندوات حول
حل المغرب في المرتبة الأولى مغاربيا والثانية إفريقيا، الاستعداد للتقنيات المتقدمة المرتبة بالذكاء الاصطناعي الصادر عن الأونكتاد، وأشار إلى أن قاعدة المبرمجين في المملكة تطورت بـ 35 في المائة بين 2022 و2023.
ستستضيف مدينة مراكش، في الفترة من 14 إلى 16 أبريل 2025، المنتدى الثالث لـ GITEX Africa Morocco. بعد دورتين سابقتين، يهدف الحدث القادم إلى أن يكون علامة على مرحلة جديدة. ستكون مسألة الذكاء الاصطناعي في صميم اللقاءات، بالإضافة إلى البنية التحتية الرقمية، والمبادرات التي تؤكد على دور
لمواجهة التحديات المتعددة الأبعاد والمعاصرة على المستوى القاري، مع التفاعل مع القضايا العالمية، دعا المغرب إلى تطوير ذكاء اصطناعي إفريقي يكون "أخلاقيا، مسؤولا، مفيدا، وذو سيادة". وأكدت المملكة، في حديثها أمام مجلس السلم والأمن التابع للاتحاد الإفريقي يوم الخميس، على