لطالما كانت قضية الهجرة تُدرس من منظور البلدان المستقبلة، لكنها اليوم تشهد تحولاً نحو إعادة تشكيل عميقة للأدوار. بين دول المنشأ، ودول العبور، ودول الاستقبال، أصبح المغرب لاعباً محورياً. بمناسبة اليوم العالمي للاجئين والنسخة الثانية عشرة من منتدى حقوق الإنسان، الذي يُنظم
في السنوات الأخيرة، بدأت تظهر في المغرب منصات رقمية مخصصة لتقديم خدمات رعاية الأطفال، وهو تطور يعكس تحوّلات اجتماعية واقتصادية متسارعة، ولكنه يثير أيضا موجة من الجدل والنقاش على مواقع التواصل الاجتماعي، خاصة مع تسجيل شباب دون سن العشرين كمقدّمي خدمات رعاية، وهو ما يطرح