وُلدت كاريسما في أستراليا لأب مغربي وأم تشيلية، وشعرت بفرحة مزدوجة عندما شاهدت المغرب يفوز بكأس العالم تحت 20 عاما في تشيلي، انتصار جمع بين جانبين مهمين من ثقافتها. وبين أربع ثقافات وأربع لغات، تحتفل كاريسما بهويتها على الإنترنت، حيث تشارك شغفها وحبها للمغرب وتشيلّي
بالإضافة إلى تمثيلهم ألوان المنتخب المغربي، يشترك كل من نور الدين أمرابط، حكيم زياش، منير الكجوي، يونس عبد الحميد، خالد بوطيب، وعدد آخر من اللاعبين مزدوجي الجنسية في قرارهم مواصلة مسيرتهم الكروية مع أندية مغربية. فبعد بروزهم أو تألقهم في البطولات الأوروبية، أصبحوا جزءًا
بعد تتويجه بكأس العالم للشباب، يرتفع سقف التوقعات المنتظرة من المنتخب المغربي للشباب. نجوم "أشبال الأطلس" سيشكلون قريبا نواة المنتخب الأول، وسط طموحات أن يمهد "الجيل الذهبي" الطريق نحو الحلم الأكبر: كأس العالم 2030.
بتوقيعه لأول عقد احترافي له في الدرجة الثانية في فرنسا، في دجنبر 2024، حقق عثمان معما صعودا مذهلا في عالم كرة القدم. في أقل من عام، يفوز بكأس العالم تحت 20 سنة مع المغرب، رغم التحفظات الأولية لناديه حول مشاركته. كما تُوج بجائزة الكرة الذهبية لأفضل لاعب في البطولة، لينضم بذلك إلى
مؤكّدًا على مهاراته كمدرب وصانع للإنجازات، اعتبر محمد وهبي أن التتويج بكأس العالم تحت 20 سنة هو الهدف الأسمى للمنتخب الوطني المغربي. وبعد نهاية نهائي ملحمي أمام الأرجنتين بنتيجة 2-0، شدّد المدرب على أن الفريق لم يكن أكثر حظًا أو أقل حظًا من أي منافس آخر، مشيرًا إلى أن النجاح
في جميع أنحاء المغرب، اجتاحت حشود مبتهجة الشوارع بعد فوز "أشبال الأطلس" بنتيجة 2-0 على الأرجنتين، متوجين أبطالًا لكأس العالم تحت 20 سنة. من طنجة إلى الكركرات، أضفت الأبواق والهتافات والأعلام حيوية على الليل حيث احتفل المشجعون بانتصار وحد المغاربة من الشمال إلى