بعد عطلة نهاية أسبوع شهدت مظاهرات من الجيل زد في عدة مدن مغربية، توالت تصريحات الشخصيات العامة دعما لمطالب الشباب بتحسين الخدمات العامة في مجالي التعليم والصحة، وكذلك لمحاربة الفساد. في الأوساط الفنية وكرة القدم، عبر العديد من الأشخاص عن آرائهم عبر وسائل التواصل الاجتماعي
قدّم المجلس الوطني لحقوق الإنسان مذكرته حول مشروع القانون 26.25 المتعلق بإعادة تنظيم المجلس الوطني للصحافة. يشدد هذا الرأي على الضمانات اللازمة لاستقلالية الهيئات التي تحكم القطاع، بالإضافة إلى حرية الرأي والتعبير. وفي هذا السياق، يعتبر أن التنظيم الذاتي هو الأداة الأكثر
خلصت دراسة حديثة، إلى أن حوالي نصف المغاربة أعربوا عن شعورهم بعدم الاطمئنان عند التعبير عن آرائهم علنا، وأنهم لا يثقون في قدرة القضاء على حماية حرية الرأي والتعبير بالمملكة.
يشتكي منتسبو الأقليات الدينية في المغرب من وجود قيود على حريتهم في التعبير عن معتقداتهم وآرائهم، سواء من قبل الجهات الرسمية، أو بسبب الضغوط الاجتماعية .
أظهرت نتائج استطلاع، نشرها معهد الدراسات الاجتماعية والإعلامية نهار اليوم الثلاثاء أن، 44.9٪ من الشباب في المغرب لا يتمتعون بحرية التعبير وأن 50.5٪ منهم يرون أن الدولة لا تعمل بجدية في مكافحة الفساد.
قدم أعضاء في مجلس الشيوخ الأمريكي، من الحزبين الديمقراطي والجمهوري، مشروع قرار، يدعو إلى تعزيز حرية الصحافة في العالم، وأشاروا إلى قضية كل من توفيق بوعشرين، وعلي أنوزلا، وعمر الراضي، وسليمان الريسوني، والمعطي منجب.