يبدو أن الاتفاق العسكري بين المغرب وإسرائيل زاد من غضب الجنرالات في الجزائر، ووصل صدى غضبهم إلى الصحافة الفرنسية.
على الرغم من أن المغرب لا يعتبر بلدا "ديمقراطيا"، إلا أنه يتميز بنظامه "الهجين"، في منطقة يتجذر فيها "الاستبداد" و "يتواصل تآكل المبادئ الديمقراطية التي تم تقويضها بالفعل"، وفقًا لتقرير جديد صادر عن المعهد الدولي من أجل الديمقراطية والمساعدة الانتخابية.
منعت السلطات الأمنية بالرباط يوم أمس مظاهرة رافضة لزيارة وزير الدفاع الإسرائيلي إلى المغرب. وفي تعلقيه على ما وقع قال خالد السفياني، المنسق العام للمؤتمر القومي الإسلامي، وعضو مجموعة العمل الوطنية من أجل فلسطين، في حواره مع موقع يابلادي، إن استقبال الصهاينة على أرض المغرب
لم يعد ناصر بوريطة خالي الوفاض من واشنطن، حيث رحبت إدارة بايدن رسميًا، ولأول مرة، بإعلان 22 دجنبر 2020. وهو الإعلان الذي يربط اعتراف الولايات المتحدة بالسيادة المغربية على الصحراء باستئناف الرباط علاقاتها الدبلوماسية مع تل أبيب.