لم تنجح الحكومة الجزائرية في إقناع جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالانضمام إلى حملتها العدائية ضد المغرب.
في سنة 1994 تسببت عاصفة رملية في فقدان عداء إيطالي كان يشارك في ماراثون الرمال بالمغرب، وبعد تسعة أيام وصل إلى الجزائر حيث تم اعتقاله وظنوا أنه يتجسس لصالح المغرب، قبل أن يطلقوا سراحه ويستقبل في إيطاليا استقبال الأبطال.
أكد اللقاء الذي أجري في شتنبر الماضي والمكالمة الهاتفية التي جرت يوم أمس الخميس بين رئيسي الدبلوماسية الجزائرية والإيرانية التقارب بين الجزائر وإيران، الذي ذكره في غشت الماضي رئيس الدبلوماسية الإسرائيلية الذي كان في زيارة للمغرب.