عبرت جماعة العدل والإحسان عن موقفها بخصوص الأزمة الدبلوماسية بين المغرب والجزائر، وذلك في حوار نشر على الموقع الرسمي للجماعة مع الناطق الرسمي باسمها فتح الله أرسلان.
خصص الرئيس الجزائري عبد المجيد تبون حيزا مهما من ظهوره الإعلامي يوم أمس لتوجيه الاتهامات إلى المغرب، وحاول إظهار بلاده بمظهر الضحية، مدعيا أنه لم يسبق للجزائر أن استهدفت الوحدة الترابية للمغرب.