تمر العلاقات بين فرنسا من جهة، والمغرب والجزائر من جهة ثانية بتوتر ملحوظ، ويتهم البلدان المغاربيان أطراف داخل الدولة الفرنسية بمحاولة تقويض علاقاتهما مع باريس.
اتهمت وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية مستشارين فرنسيين من أصل جزائري، مقربين من المغرب، بالعمل على تقويض العلاقات الفرنسية الجزائرية، وذلك بعد استدعاء عبد المجيد تبون سفيره بباريس على خلفية ترحيل السلطات الفرنسية الناشطة أميرة براوي إلى ليون.
نسبت وسائل إعلام جزائرية تصريحات لكارلو أنشيلوتي مدرب فريق ريال مدريد الإسباني، من أجل مهاجمة تنظيم المغرب لكأس العالم للأندية، والتقليل من شأن المنافسة.