من المتوقع أن تساهم العقوبات الدولية المفروضة على روسيا، في زيادة وتيرة سباق التسلح بين المغرب والجزائر، حيث بات بإمكان هذه الأخيرة الوصول إلى تقنيات عسكرية متقدمة من موسكو التي تسعى إلى بيع الأسلحة للتقليل من تأثير العقوبات، فيما سيتوجه المغرب غربا إلى الولايات
بعد تأجيل زيارة دي ميستورا إلى العيون والداخلة إلى أجل غير مسمى، خرجت الأمم المتحدة عن صمتها ودافعت عن "حرية الحركة" لمبعوثها الخاص، وذلك في رد غير مباشر على الجزائر وجبهة البوليساريو بعد اتهاهما للمغرب بعرقلة برنامج الدبلوماسي الإيطالي.