تم يوم الأربعاء الماضي فتح المعبر الحدودي "زوج بغال" الفاصل بين المغرب والجزائر، من أجل تسليم 38 مغربيا رحلتهم الجزائر.
في عام 1839، في مواجهة الاحتلال الفرنسي للجزائر، قدم السلطان المغربي عبد الرحمن رمزًا قويًا لدعم الأمير عبد القادر، والذي تجلى في القفطان الإمبراطوري.
تسعى الجزائر لمنافسة المغرب في مجال دبلوماسية الأسمدة، حيث تبرعت الجارة الشرقية بكمية كبيرة من منتجات الأسمدة لكينيا. وهي المساعدة التي سبق أن وعد بها الرئيس الجزائري في فبراير 2023، وأصبحت الآن رسمية، وذلك بعد وقت قصير من دعوة أعضاء مجلس الشيوخ الكيني إلى تطبيع العلاقات مع
قررت الجزائر مقاطعة جميع البضائع التي تمر عبر الموانئ المغربية. هذا الإجراء النابع من خلفية سياسية سيفيد بشكل مباشر الموانئ الإسبانية مع تسجيل ارتفاع في الأسعار بالنسبة للجزائريين.