بعد الأمم المتحدة، حاولت الجزائر عرقلة اعتماد بيان للجنة الوزارية العربية المكلفة بالتحرك الدولي لمواجهة السياسات والإجراءات الإسرائيلية غير القانونية في مدينة القدس المحتلة، بسبب إشارته إلى لجنة القدس والملك محمد السادس.
ظلم تحكيمي لاستبعاد الجزائر من كأس العالم لكرة القدم في قطر، واتهامات بالإرهاب تستهدف المغرب، وتقرير مصير الشعب الصحراوي، جميعها مواضيع تناولتها منظمة الأمن العالمية لمكافحة الفساد في سويسرا، وبعد ذلك تناقلتها وسائل الإعلام الجزائرية. فمن يقف وراء هذه المنظمة وما هي
تضرر المغرب بشدة من قرار الرئيس فلاديمير بوتين بغزو أوكرانيا، خصوصا فيما يخص الارتفاع الحاد لأسعار المحروقات والحبوب. وقامت مجموعة الأزمات الدولية (ICG)، بتسليط، الضوء على الإجراءات الاقتصادية والسياسية التي اتخذتها المملكة للتعامل مع هذا الوضع.
وصل الخلاف الجزائري المغربي إلى الأمم المتحدة، حيث وقفت الجزائر اعتماد ضد بيان صادر عن المجموعة العربية في الأمم المتحدة، يدين الاعتداء الإسرائيلي على القدس، ويعترف بالدور الهام للجنة القدس التي يرأسها الملك محمد السادس.