توجه الملك الراحل الحسن الثاني ما بين 13 و15 مارس من سنة 1963، إلى الجزائر في إطار زيارة رسمية استغرقت ثلاثة أيام، والتقى خلالها برئيس الوزراء الجزائري أحمد بن بلة، وتباحثا بالخصوص في مشكلة الحدود، وبعد ستة أشهر من هذه الزيارة كان البلدين على موعد مع أول مواجهة مسلحة بينهما.
بعد الكسكس والزليج، أثار لباس الحايك جدلا بين رواد مواقع التواصل الاجتماعي في المغرب والجزائر، حول أصل هذا اللباس، وذلك بعد انتشار فيديو لنساء في مدينة طنجة يرتدين الحايك بمناسبة عيد المرأة .
في الجزء الثالث من الحوار الذي أجراه موقع يابلادي مع البشير الدخيل أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، نسلط الضوء على التدخل الجزائري في الشؤون الداخلية للجبة التي كانت قد تأسست حديثا، كما سنتطرق لتعامل الأحزاب المغربية مع أول أمين عام لجبهة البوليساريو عندما قدم إلى الرباط طلبا
أصرت الجزائر على استحضار نزاع الصحراء ضمن أشغال الدورة الـ 52 لمجلس حقوق الإنسان، وهو ما جعل الوفد المغربي يتدخل من أجل الرد ونفي "المغالطات" التي روج لها الوفد الجزائري.