بعد أن ألقى السلاح في فبراير الماضي، يوشك حزب العمال الكردستاني على إعلان حله رسميًا — قرار سبقته إليه منظمة "إيتا" الباسكية التي أنهت وجودها المسلح سنة 2018. فهل يمكن أن تسلك البوليساريو، باعتبارها كيانًا مسلحًا نفس طريق حزب العمال الكردستاني و"إيتا"؟ في هذا السياق،
بعد عدة أيام من الصمت إزاء هجمات التلفزيون العمومي الجزائري، اختارت الإمارات العربية المتحدة الرد. في افتتاحية نشرتها صحيفة البيان، نددت أبوظبي بالعداء المستمر من الجزائر منذ افتتاح قنصلية إماراتية في العيون، واتهمتها بضرب استقرار المنطقة وبث خطابات كراهية.
في خطوة غريبة، سارعت وسائل الإعلام الجزائرية إلى تكذيب التصريحات الرسمية لرئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز، الذي شكر المغرب على مساعدته في تجاوز أزمة انقطاع الكهرباء، متهمة الرباط باختلاق إنجاز وهمي ومشككة في دورها خلال الحادث.
كعادتها، تحاول الجزائر إشراك ضيوفها أو مستضيفيها في الدفاع عن مواقف البوليساريو. بعد الصين وسيراليون وسلوفينيا، جاء دور غانا. إليكم التفاصيل.
بعد أن تحدث المحجوب السالك أحد مؤسسي جبهة البوليساريو، وزعيم تيار "خط الشهيد" المعارض لقيادة جبهة البوليساريو، في الجزء السادس من الحوار المصور الذي أجراه معه موقع يابلادي، عن تأسيسه لخط الشهيد سنة 2004، وعن هروبه من مخيمات تندوف بعد تلقيه تهديدات من المخابرات الجزائرية،