فيما تخيم أجواء التصعيد والقطيعة بين الجزائر والمغرب، تبدو قنوات التواصل والحوار بين قيادتي البلدين شبه منقطعة. ويخشى مراقبون من انزلاق نحو الأسوأ، وهو ما يطرح فكرة البحث عن دور تاريخي و"عملية جراحية" في العلاقات.