ورد اسم المغرب ضمن "أكبر عشرة مستوردين للمبيدات المحظورة"، التي انتجتها الشركات الأوروبية سنة 2018، حسب ما كشف عنه تحقيق أجرته Public Eye و Greenpeace Unearthed.
بعد الرباط، وجدت مؤسسات تعليمية أخرى بمراكش وتاوريرت، نفسها مجبرة على إغلاق أبوابها، واعتماد نمط التعليم عن بعد، بعد تأكد إصابة مجموعة من الأطر التعليمية بفيروس كورونا المستجد.