بعد استيلائهم على الحكم أعلن العسكريون الذين اعتقلوا الرئيس المالي إبراهيم أبو بكر كيتا، ودفعوه إلى الاستقالة، تشكيل لجنة أطلقوا عليها اسم "اللجنة الوطنية لإنقاذ الشعب". وتميز هذا الانقلاب عن باقي الانقلابات التي وقعت في مالي، بتأييده من طرف المتظاهرين الذين يطالبون منذ
في عدد قياسي جديد، سجل المغرب 33 حالة وفاة في 24 ساعة، بالإضافة إلى 1245 حالة إصابة مؤكدة، فيما ارتفع عدد الحالات الخطيرة إلى 184