بعد عدة أسابيع من المفاوضات بين السلطات الإسبانية والمغربية، ستتمكن العاملات الموسميات المغربيات من العودة إلى أرض الوطن بعدما تقطعت بهن السبل في هويلفا إثر انتهاء عقود عملهن. وسيتم ترحيل المجموعة الأولى نهاية هذا الأسبوع، بعد إجراء التحاليل المخبرية للكشف عن فيروس
يستقبل المستشفى الجامعي ومستشفى الفارابي بمدينة وجدة، ما مجموعه 80 إصابة مؤكدة بفيروس كورونا. ويتعلق الأمر بعمال مغاربة عبرو الحدود باتجاه الجزائر برا للعمل في أوراش البناء.
اعتبر مركز دراسات حقوق الإنسان والديمقراطية ومركز جنيف لحوكمة قطاع الأمن، أن الهندسة القانونية لحالة الطوارئ الصحية لم تكن في مستوى الاجراءات الصحية أو الاقتصادية أو الاجتماعية التي تم اتخذها لمواجهة جائحة كورونا.