بعد انتخاب عبد المجيد تبون رئيسا للجزائر، خلفا لعبد العزيز بوتفليقة، زادت حدة الصراع على كسب النفوذ في منطقة المغرب العربي بين المغرب والجزائر.
بعد مضي قرابة أسبوعين على قرار المحكمة العليا في إسبانيا، خرج حزب بوديموس اليساري الراديكالي عن صمته وطالب الحكومة بمنح الجنسية للصحراويين على غرار اليهود السفارديم، كما طالب بالاعتراف بـ"جمهورية" البوليساريو" وتوسيع صلاحيات بعثة المينورسو.