بعد إغلاق المغرب لحدوده، وجد العديد من المغاربة الذين كانون في إسبانيا أو داخل مدينة مليلية أنفسهم عالقين على الحدود، ويقيمون إلى اليوم تحت خيمة كبيرة في ظروف تنعدم فيها وسائل السلامة الصحية.
تسبب الإعلان عن إجبارية ارتداء الكمامات الوقائية بالنسبة للمغاربة المسموح لهم بالتنقل خارج مقرات السكن في الحالات الاستثنائية، في وقوع اكتظاظ أمام المحلات والصيدليات لشرائها مما أدى إلى نقص في المخزون. وأقر الموزعون بالتأخير الحاصل في توصلهم بالكمامات.