في ظل حالة الطوارئ الصحية، لا زال بعض المستخدمين والعمال، يغادرون منازلهم، لتوفير قوتهم اليومي وإعالة أسرهم، وهو ما يجعلهم معرضين أكثر لخطر الإصابة بفيروس كورونا.