في ظل فرض حالة الطوارئ الصحية من قبل وزارة الداخلية من أجل إبقاء فيروس كورونا تحت السيطرة، وجد بعض ممتهني الأعمال الحرة أنفسهم دون مصدر رزق يوميي، يمكنهم من إعالة أسرهم.
في القرنين الثامن عشر والتاسع عشر انتشر وباء الطاعون في المغرب الأقصى، وحصد آلاف الأرواح، وكان المخزن يقف عاجزا أمامه. آنذاك بدأ مفهوم الحجر الصحي الذي كان يعرف بـ"الكارنتينه" يدخل إلى المغرب.