جعل هذا الفرنسي من أصل مغربي، ابن مدينة الدار البيضاء من الأمن السيبراني العمود الفقري لشغفه الذي يجمع فيه بين ريادة الاعمال وتكنولوجيا المعلومات وقاده هذا الولع إلى تأسيس أول شركة سنة 2015. ويطمح خلال سنة 2020 إلى اكتساح السوق المغربي.
وقع مجموعة من المغاربة ضحايا لعصابة إجرامية متخصصة في النصب والاحتيال، من خلال تشجيعهم على الاستثمار في موقع "روسي" متخصص في التجارة والعملات المشفرة، قبل أن تختفي هذه العصابة عن الأنظار.