قالت صحيفة "إندبندنت" البريطانية إن جهات "سيادية" جزائرية باشرت نقاشا مع أكاديميين ومختصين بخصوص الطريقة الأفضل لفتح الحدود البرية المغلقة مع المغرب منذ سنة 1994، مشيرة إلى أن اتخاذ قرار بهذا الخصوص سيتم تأجيله إلى غاية انتخاب رئيس جديد للبلاد.
لم تعد مسألة إغلاق معبر الكركرات تثير قلق المغرب وحده، فقد دخل الاتحاد الأوروبي وموريتانيا على الخط، لكن هامش التدخل يبقى محدودا أمامهم بحكم أن مسؤولية مراقبة هذا المعبر الحدودي تقع على عاتق بعثة المينورسو.