لازالت قضية تعبير بعض الفنانين الجزائريين عن حبهم للمغرب، تثير اهتمام وسائل الإعلام في الجزائر، فقد عادت مجلة "الشروق العربي" الجزائرية في مقال لها نشرته يوم أمس لاتهام بعض الفنانين الجزائريين بالتقرب من المغرب وإطلاق تصريحات مخالفة لمواقف بلدهم الأصلي، خصوصا في قضية
وصف الوزير الاول الجزائري عبد المالك سلال، في حوار أجراه مع صحيفة "الشرق الأوسط"، نشر نهار اليوم الجمعة 11 نونبر، المغرب بـ "البلد الجار والشقيق" ، مؤكدا أن بلاده مستعدة لمناقشة خلافاتها مع المملكة بطريقة سلمية وجدية من أجل التفرغ لبناء المغرب العربي.
عندما رُفِعَ العلم الصهيوني في عاصمة الأمبراطورية المغربية التاريخية، عاصمة يوسف بن تاشفين، خرج علينا من الحكومة من يبرر هذا الفعل الشنيع بحجة أن مؤتمر الكوب من تنظيم المنتظم الدولي وليس للمغرب أن يمنع دولة عضوة في الأمم المتحدة من المشاركة، وكأن المغرب دولة لم تمارس
أكد مسؤول جزائري أن بلاده تنوي استخدام طائرات من دون طيار، لأول مرة، من أجل مراقبة حدودها الجنوبية الغربية مع المغرب، وفا لما نقلته وكالة الأنباء الجزائرية الرسمية.
قالت صحيفة "النهار" الجزائرية نقلا عن مصدر من وزارة التجارة الجزائرية، إن العديد من المشعوذين المغاربة المقيمين في الجزائر يمارسون أعمالهم، بشكل قانوني ويدفعون الضرائب للدولة من خلال تسترهم وراء بيع الأعشاب.
باتت القارة الإفريقية ساحة جديدة للصراع المغربي الجزائري، فبعد الزيارة الأخيرة التي قام بها الملك محمد السادس لبعض دول شرق القارة الإفريقية، وتوجيهه خطاب ذكرى المسيرة الخضراء من العاصمة السنغالية دكار ودعوته للحكومة المقبلة للاهتمام بالقارة لإفريقية، سارعت الجزائر إلى