دون أي تخطيط مسبق لدخول عالم السينما، أصبح محمد خونا، على مدار العشرين عامًا الماضية، يعمل مع عمالقة الفن السابع في مجموعة من قاعات السينما. ومنذ عام 2019، بدا يعمل على جلب نفس الخبرة إلى المغرب، حيث يحرص على نقل هذه المهارات، بهدف المساعدة في تعزيز هذا القطاع.