وهو يخطو خطواته الأولى، نقل إليه والده حب رياضة المصارعة، ليصبح الفرنسي من أصل مغربي ريان السعيدي، واحدا من الأسماء التي يقام لها ويقعد في عالم هذه الرياضة القتالية. ورغم أنه يحمل الجنسيتين الفرنسية والبرتغالية أيضا، إلا أنه قرر الدفاع عن العلم المغربي في المنافسات
في ورقة سياسية، أعادت منظمة أوكسفام المغرب إطلاق النقاش حول "التشغيل المنزلي للفتيات". واقترحت المنظمة غير الحكومية في توصياتها على وجه الخصوص "الاستثمار في تعليم الفتيات لمنع التشغيل المنزلي القسري".