رغم الإصرار الجزائري على عقد القمة العربية في مارس، قررت الجامعة العربية تأجيلها إلى ما بعد شهر رمضان، وتشير بعض المصادر إلى أن رفض دول الخليج العربي مسايرة الجزائر في موقفها من نزاع الصحراء يقف وراء قرار التأجيل.