بعد الرباط، وجدت مؤسسات تعليمية أخرى بمراكش وتاوريرت، نفسها مجبرة على إغلاق أبوابها، واعتماد نمط التعليم عن بعد، بعد تأكد إصابة مجموعة من الأطر التعليمية بفيروس كورونا المستجد.
عادت وسائل الإعلام الإسرائيلية للحديث مرة أخرى عن فتح المغرب لمجاله الجوي أمام الطائرات الإسرائيلية، وهو ما سارعت مصادر دبلوماسية مغربية لنفيه.