تدعي الجزائر أن موقفها من "دعم تقرير مصير الشعب الصحراوي" مبدئي وغير قابل للمقايضة والتنازل، وأنها مجرد طرف مراقب في نزاع الصحراء، غير أن وثائق لوكالة المخابرات المركزية الأمريكية رفعت عنها السرية قبل سنوات، تؤكد أن الجزائر لا تدعم جبهة البوليساريو من أجل سواد عيونها، بل
دخلت إدارة الرئيس الأمريكي جو بايدن في مناقشات مع المغرب ومصر والإمارات، من أجل المشاركة في قوة حفظ سلام عربية في قطاع غزة، بعد نهاية الحرب الإسرائيلية على القطاع والمستمرة منذ 7 أكتوبر الماضي.