على الرغم من تصنيفه في فئة "شفافية الميزانية المحدودة" إلا أن المغرب احتل مراتب متقدمة مقارنة بتونس التي جاءت في فئة "الحد الأدنى من الشفافية" والجزائر التي جاءت في فئة "الشفافية الضئيلة أو المنعدمة".
كما كان الأمر في القمة 33 للاتحاد الإفريقي المنعقدة في العاصمة الإثيوبية أديس أبابا، أثار الرئيس الجزائري مرة أخرى النزاع الإقليمي حول الصحراء الغربية في قمة عدم الانحياز، وهو ما جعل وزير الخارجية المغربي ناصر بوريطة يرد عليه بحزم.