ألقت العملية العسكرية التي ينفذها اللواء المتعاقد خليفة حفتر على العاصمة طرابلس بظلالها على المشهد السياسي الليبي، خصوصا وأنها أتت قبل أيام فقط من انعقاد المؤتمر الوطني الجامع بين جميع الفرقاء الليبيين. ويحاول خليفة حفتر المدعوم من الإمارات والسعودية ومصر بسط سيطرته على
حول المغاربة المقيمون في الخارج 7.4 مليار دولار إلى بلدهم خلال سنة 2018، ليساهموا بذلك بما نسبته 6.2 من الناتج المحلي الإجمالي، بحسب ما أفاد به تقرير حديث صادر عن البنك الدولي.
قوبل اشتراط الصندوق الوطني لمنظمات الاحتياط الاجتماعي تقريرا طبيا لكل ولادة قيصرية، بالرفض من قبل أطباء أمراض النساء والتوليد، واعتبروه هروبا إلى الأمام.