كشف تقرير للبنك الدولي حول التعليم في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا تحت عنوان "التوقعات والتطلعات: إطار عمل جديد للتعليم في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا" أطلق اليوم الثلاثاء بالقاهرة، أن العديد من البلدان في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا (مينا) تستثمر بشكل كبير في
سيعقد الاتحاد الإفريقي يومي 17 و18 الجاري قمة الاستثنائية بالعاصمة الإثيوبية أديس أبابا نونبر، ستخصص حصرا لبحث عملية إصلاح المنظمة القارية. وفي الوقت الذي يقترح فيه المغرب إصلاحات عميقة للمنظمة، تطالب الجزائر بإصلاحات تقنية فقط.