على الرغم من أن الملك محمد السادس لم يحضر القمة الإسلامية الأمريكية بالرياض، إلا أن التعاون العسكري بين المغرب والولايات المتحدة الأمريكية في أفضل حالاته، وهو ما تؤكده الزيارة التي قام بها رئيس أفريكوم إلى المملكة. العلاقة بين البانتاغون والرباط لا تتأُثر دائما بمن يصل
عقب الاعتداء الجسدي لدبلوماسي جزائري على دبلوماسي مغربي خلال اجتماع لجنة "سي 24" للأمم المتحدة، الذي ينعقد بسانت فنسنت وغرينادين، اعتبرت الأمم المتحدة أنه من "المؤسف" أن هذا الاجتماع لم يعقد في جو "سلمي".
قاد عدد من الجنود بجمهورية الكوت ديفوار يوم الاثنين الماضي تمردا عسكريا في بعض مدن البلاد، وتحدثت وسائل إعلام محلية عن سعي مغربي لإنهاء هذا التمرد من خلال تقديم منح مالية للرئيس الحسن وتارا.
تعرض الدبلوماسي المغربي محمد علي الخمليشي الذي يشغل منصب نائب سفير المغرب بسانت لوسي بالكارييب، يوم أمس الخميس للاعتداء من طرف مسؤول جزائري، ونقل على إثر ذلك إلى المستشفى.