يرتبط اسم المغربي محمد الخضير الحموتي، ارتباطا وثيقا بالثورة الجزائرية، حيث كان من أبرز داعميها واستضاف قادتها في منزله ببني نصار قرب مدينة الناظور، وانتهى به الأمر مفقودا في الجزائر في سياق الأزمة التي أعقبت حرب الرمال، ولا يزال مصيره مجهولا.
من المرتقب أن يشهد مقر مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة، منافسة قوية بين المغرب وجنوب إفريقيا، حيث يحق للأعضاء الـ47 في الهيئة الأممية فقط التصويت.