في 6 أكتوبر من سنة 1973 شن العرب بشكل مفاجئ رابع حروبهم على إسرائيل، وشارك المغرب في هذه الحرب على الجبهتين المصرية والسورية، ونجحت الجيوش العربية في تكسير أسطورة الجيش الاسرائيلي الذي لا يقهر، وتدخلت الولايات المتحدة الأمريكية ودعمت الدولة العبرية بعدما بدأ جيشها في
في أول تعليق لها على قرار محكمة العدل الأوروبية الذي صدر يوم أمس، والقاضي بإلغاء الاتفاق الفلاحي واتفاق الصيد البحري الموقعين بين المغرب والاتحاد الأوروبي، رحبت الجزائر بالقرار، واتهمت دولا أوروبية بعدم الاكتراث بقواعد القانون الدولي والأوروبي.
تعكس قصة طارق الكحودي مثالًا حيًا عن القوة والعزيمة في مواجهة التحديات. وُلد طارق بإعاقة بصرية، لكنه لم يدع هذا العائق يمنعه من تحقيق أحلامه. بل، حول هذه التحديات إلى دافع قوي، ليصبح مهندسًا ناجحًا ومؤسسًا لمنظمة LIFE، التي تقدم الدعم للمحتاجين في أكثر من 25 دولة. من خلال
تضفي بقايا محرك طائرة، متواجدة على قمة جبل تيبحيرين الواقع بالقرب من جبل توبقال، منذ ما يقارب الخمسين سنة، جمالية على المكان. ويعود هذا الحطام إلى سنة 1969 حين تحطمت طائرة كانت متجهة إلى جمهورية بيافرا (هي الآن جزء من نيجيريا).