أكد مسؤولون إسرائيليون أن المغرب يشترط اعتراف إسرائيل بمغربية الصحراء الغربية، مقابل تحويل مكتبي الاتصال في تل أبيب والرباط إلى سفارتين.
قادت نتائج تحليل للحمض النووي، مواطنا أمريكيا إلى اكتشاف أصله المغربي، ليقرر بعد ذلك السفر إلى الدار البيضاء من أجل مقابلة عائلته البيولوجية.