استغل الانفصاليون في جزر الكناري، الجدل المثار حول ترسيم المغرب لحدوده البحرية، من أجل المطالبة بالاستقلال عن إسبانيا.
في الوقت الذي تم فيه توجيه عريضة إلى رئيس الحكومة من أجل إنشاء صندوق خاص بمكافحة مرض السرطان، أكدت وزارة الصحة أنها اتخذت مجموعة من الإجراءات من أجل توفير الأدوية اللازمة بحلول يناير من سنة 2020 على أبعد تقدير.
في ظل مواصلة الحكومة المركزية في مدريد الصمت بخصوص ترسيم المغرب لحدوده البحرية، طالب "ائتلاف كاناريا" المعارض في جزر الكناري بيدرو سانشيز بالتصرف بـ"حذر وصرامة".
في ظل غياب رسمي مغربي، شاركت جماعة العدل والإحسان وحركة التوحيد والإصلاح في القمة الإسلامية المصغرة في العاصمة الماليزية كوالا لامبور. وأحدث القمة شرخا بين دول العالم الإسلامي، خصوصا بين تلك التي تقف في صف الرياض والأخرى التي تدور في فلك أنقرة.