صادق البرلمان الهولندي خلال الأسبوع الماضي على قرار يدعو الحكومة إلى عدم تنفيذ قرار محكمة العدل الأوروبية بشأن وسم المنتجات القادمة من المستوطنات الإسرائيلية لكونه "تمييزيا" بحق الدولة العبرية. وحاولت وسائل إعلام موالية لجبهة البوليساريو تصوير القرار على أنه انتصار
تلهم ألمانيا الآلاف من المغاربة للهجرة إليها، لكن التحديات كثيرة، وليست اللغة الصعبة أهمها، بل الاستعداد لانتظار طويل لموعد التأشيرة. فكيف تواجه مغربية هذا التحدي؟ ولماذا تستمر السفارة في تقديم مواعد جد متأخرة؟