منذ اللحظات الأولى لانتشار خبر بناء نصب تذكاري لمحرقة اليهود قرب مدينة مراكش، سارع العديد من مناهضي التطبيع، ورموز التيار السلفي في المغرب إلى إعلان غضبهم معتبرين ذلك جريمة تستوجب العقاب.