بعدما نشرنا يوم أمس الخميس مقالا عن انضمام شخصيات وازنة للمبادرة التي أطلقها "المدافعون" عن اللغة العربية، نفى سيون أسيدون انضمامه إلى المبادرة، رغم أن فؤاد أبو علي وعبد الصمد بلكبير قالا إنهما أقنعاه بالانضمام إليها.
في السابع من شهر غشت الجاري، أطلق المدافعون عن اللغة العربية، مبادرة ضد القانون الإطار 51-17 المتعلق بمنظومة التربية والتكوين، وخلال الأسبوع المقبل سيعقدون أول اجتماع رسمي لهم، وقبل هذا الموعد أعلن الناشط سيون أسيدون الانضمام إليهم.
سارعت جبهة البوليساريو إلى التعبير عن غضبها مما نقلته صحيفة وول ستريت جورنال من وجود دعم غير معلن من الإدارة الأمريكية للمغرب في قضية الصحراء. فهل تريد الجبهة الانفصالية من خلال ذلك بعث رسالة إلى الجزائر واللوبي الداعم للجزائر في الولايات المتحدة الأمريكية.