في سنة 1992، التقى ضابط شرطة سري اسباني، يدعى خوسيه مانويل كاماينو ببارون المخدرات الشهير، الكولومبي بابلو إسكوبار في شقة كبيرة بمدينة الدار البيضاء، وأقنعه وقتها بالعدول عن فكرة الاتجار بالمخدرات في المغرب.