في تقريرها لسنة 2019، أشارت المجموعة الدولية لحقوق الأقليات، التي تدافع عن الأقليات العرقية إلى التأثيرات التي يمكن أن تتسبب فيها التغيرات المناخية على السكان الرحل، وتطرقت إلى حالة المغرب.
رغم أن برنامج الاجتماعات الخاص بقمة الاتحاد الإفريقي التي احتضنتها عاصمة النيجر نيامي، كان يضم اجتماعا للجنة الرئاسية الثلاثة حول الصحراء، إلا أن الاجتماع لم يعقد، وتم الإعلان عن تأجيله إلى موعد لاحق.
أدلى وزير الشؤون الخارجية والتعاون الدولي المغربي ناصر بوريطة بتصريحات إعلامية من عاصمة النيجر ميامي، من أجل طمأنة المغاربة، حول استمرار المغرب على مواقفه الثابتة بشأن وحدته الترابية، مؤكدا أن انضمام المغرب الى منطقة التجارة الحرة القارية الإفريقية، لا يعني بأي حال
صادق المجلس التنفيذي للاتحاد الإفريقي على قيام اللجنة الإفريقية لحقوق الإنسان والشعوب بزيارة إلى الصحراء الغربية، فيما عقدت ترويكا المنظمة القارية اجتماعين لمناقشة النزاع الإقليمي.