في الوقت الذي حذّرت فيه المنظمة العالمية للأرصاد الجوية، قبل أيام، من وتيرة الاحترار التي يشهدها كوكب الأرض، يستعد المغرب لمواجهة سيناريوهات مناخية صعبة، ويعود ذلك إلى أن آثار هذه التغيرات باتت ملموسة منذ سنوات، تتجلى في فترات جفاف تاريخية، وارتفاعات غير معتادة في درجات
من قلب جبال الأطلس وبالضبط من أولماس - أقشمير، خرجت فتاة لتكسر الحواجز وتعيد رسم ملامح الموروث الأمازيغي من خلال رقصة "أحيدوس" التي لطالما ارتبطت بالرجال. لم يكن العمر ولا نظرة المجتمع عائقا أمام شغفها، بل كان الدافع الأقوى للمضي قدما. هذه قصة أول قائدة نسائية لفرقة أحيدوس في