من قلب جبال الأطلس وبالضبط من أولماس - أقشمير، خرجت فتاة لتكسر الحواجز وتعيد رسم ملامح الموروث الأمازيغي من خلال رقصة "أحيدوس" التي لطالما ارتبطت بالرجال. لم يكن العمر ولا نظرة المجتمع عائقا أمام شغفها، بل كان الدافع الأقوى للمضي قدما. هذه قصة أول قائدة نسائية لفرقة أحيدوس في