قدمت الأغلبية الديمقراطية، في مجلس النواب الأمريكي خطتها للمساعدات الأمريكية للصحراء، وكان لعضو الكونغريس نيتا لوي دور مهم في ترجيح كفة المغرب.
بدأ اتحاد المغرب العربي في استعادة نشاطه ببطء، بفضل الفرص التي يوفرها السوق الموريتاني، حيث يستعد العديد من صناع القرار الاقتصادي في المنطقة إلى التوجه نحو نواكشوط، التي من المرتقب أن تستضيف مؤتمرا للاتحاد المغاربي لرجال الأعمال الأسبوع المقبل.
أدى نيكولاس مادورو اليمين الدستورية، ليتولى رئاسة فنزويلا لولاية ثانية قبل أسبوعين، وقاطعت العديد من الدول المؤثرة في العالم حفل التنصيب. وحضر الكاتب الوطني لحزب النهج الديمقراطي مصطفى البراهمة، مراسيم التنصيب التي جرت في مبنى المحكمة العليا، على الرغم من أن الدستور يشير
كانت مدينة طنجة تعتبر خلال خمسينات وستينات القرن الماضي، ملاذا مفضلا للمثليين، الذين كانوا يفرون من القمع المسلط عليهم في بلدانهم، غير أنه وبعد سنوات من استقلال المغرب، بدأت الأمور تتغير، ما جعلهم يغادرونها نحو وجهات أخرى.