بعد مرور أسابيع على جريمة مقتل الشائحتين الاسكندنافيتين في منطقة أمليل ضواحي مراكش، لا زال الحادث يلقي بضلاله على الرأي العام في كل من النرويج والدانمارك، فبعد مطالبة رئيسة الوزراء النرويجية وعائلة الضحيتين بعدم مشاركة شريط فيديو الجريمة، أفادت مواقع إعلامية دنماركية أن
في هذا الجزء التاسع من سلسلة مقالات حول تاريخ جيش التحرير المغربي سنتطرق لبعض جوانب من رد فعل القوات الاستعمارية الفرنسية بعد انطلاق عمليات جيش التحرير في 02 أكتوبر 1955، حيث قامت بالتنكيل بالساكنة وحرق منازلها، كما سنتطرق للهجرة الجماعية لسكان عدد من الدواوير والقرى