احتل المغرب المرتبة الأولى مغاربيا، والـ 55 عالميا في التصنيف الذي تصدره سنوياً مجلة "فوربس" الأمريكية لأفضل الدول لمزاولة الأعمال على مستوى العالم، وهو التصنيف الذي يضم 153 دولة.
اختتمت قمة المجموعة الاقتصاية لغرب إفريقيا، أعمالها في العاصمة النيجيرية أبوجا، دون الحسم في ملف انضمام المغرب لهذا التكتل الاقتصادي، إذ تعهد قادة دول المجموعة بدراسة شاملة لما يمكن أن يترتب من آثار عن انضمام المغرب. لكن يبدو المغرب في وضع مريح نظرا لتواجد عدد من حلفائه
على الرغم من المحاولات الجزائرية المتكررة لتهميشه، لا يزال اتفاق الصخيرات الموقع بين الأطراف المتصارعة في ليبيا صامدا.
في الوقت الذي لم يشارك فيه الملك محمد السادس في قمة سيدياو بالعاصمة النيجيرية أبوجا، حضر كل من الرئيس الموريتاني محمد ولد عبد العزيز، والرئيس التونسي باجي قايد السبسي، الأول يريد استعادة عضوية بلاده في المجموعة، فيما يطمح الثاني للحصول على صفة عضو مراقب.
بعد أشهر من الصمت عادت جبهة البوليساريو للحديث عن ملف الكركرات، ووجهت رسالة إلى الأمين العام الأممي أنطونيو غوتيريس. الرسالة التي تحمل توقيع ابراهيم غالي تشكو من تواجد القوات المغربية في المنطقة العازلة بالصحراء الغربية.
بعد بناء المملكة عدة ملاعب صغيرة في رواندا، ذكر موقع لوديسك أن المغرب يمول ملعبا لكرة القادم في العاصمة دودوما. وسوف يفتتح الرئيس التنزاني جون ماجوفولى والملك محمد السادس هذا المشروع فى ابريل من عام 2018.