في الوقت الذي رحب فيه المغرب بالقرار الجديد لمجلس الأمن الدولي حول الصحراء الغربية، لا زالت جبهة البوليساريو تلتزم الصمت.
في الوقت الذي لم ترسل الحكومة الكوبية رسالة طمأنة لجبهة البوليساريو بعد الإعلان عن تطبيع العلاقات المغربية الكوبية، تكلف بذلك الحزب الشيوعي الكوبي.