تعرض المغرب الأسبوع الماضي لاختراق كبير للبيانات، عقب هجمات إلكترونية استهدفت اثنتين من مؤسساته العامة، وتبنت هذه الهجمات مجموعة من القراصنة الجزائريين. وقد أثار هذا الحادث تساؤلات جدية حول سياسات الأمن السيبراني في البلاد والاستراتيجيات المعتمدة لحماية البيانات
تحاول جبهة البوليساريو تجنب إدراجها في قائمة المنظمات الإرهابية التي وضعتها الولايات المتحدة، مثل الحرس الثوري الإيراني وحزب الله اللبناني؛ وهما كيانان يخدمان مصالح النظام الإيراني.